خطبة الجمعة جاهزة ومكتوبة عن الْجَنَّة والنّار
محاضرات اسلامية | دروس اسلامية| ندوات اسلامية| خطب جمعة جاهزة ومكتوبة| الاسلام السني المعتدل | الاسلام القرآني المعتدل| محاضرات وخطب جمعة مكتوبة وقصيرة | دروس | وخطب جمعة مكتوبة ومشكولة |KHOTAB MAKTOUBA khotab al jomo3a khotab al jomoa khotab al jomaa| علوم اسلامية | دروس دينية | إسلامية | كتابة نص موضوع خطبة جمعة | كيف تحضر خطبة الجمعة | نصائح ودروس دينية| منهج في إعداد خطبة الجمعة | طريقة مختصرة تحضير خطبة الجمعة
خطبة الجمعة جاهزة ومكتوبة حول الْجَنَّة والنّار
خطبة الجمعة جاهزة ومكتوبة حول الْجَنَّة والنّار
بِسمِ اللهِ الرَّحمـنِ الرَّحِيم
الحَمدُ للهِ رَبِّ العَالَمِين والصَّلاةُ والسَّلامُ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللهِ
الحَمْدُ للهِ الْمُبْدِئِ الْمُعِيدِ الْمُغْنِي الحَمِيدِ ذِي العَفْوِ الواسِعِ والعِقابِ الشَّدِيدِ، مَنْ هَداهُ فَهُوَ السَّعِيدُ السَّدِيدُ ومَنْ أَضَلَّهُ فَهُوَ الطَّرِيدُ البَعِيدُ ومَنْ أَرْشَدَهُ إِلى سَبِيلِ النَّجاةِ وَوَفَقَهُ فَهُوَ الرَّشِيدُ، يَعْلَمُ ما ظَهَرَ وما بَطَنَ وما خَفِيَ وما عَلَنَ وهُوَ أَقْرَبُ إِلى كُلِّ مُرِيدٍ مِنْ حَبْلِ الوَرِيد، قَسَّمَ الخَلْقَ قِسْمَيْنِ وجَعَلَ لَهُمْ مَنْزِلَتَيْنِ فَرِيقٌ في الجَنَّةِ وفَرِيقٌ في السَّعِيرِ ورَغَّبَ في ثَوابِهِ ورَهَّبَ مِنْ عِقابِهِ وللهِ الحُجَّةُ البالِغَةُ فَمَنْ عَمِلَ صالِحًا فَلِنَفْسِهِ ومَنْ أَساءَ فَعَلَيْها وما رَبُّكَ بِظَلاّمٍ لِلْعَبِيد، وأُصَلِّي وأُسَلِّمُ عَلى سَيِّدِنا محمَّدٍ البَشِيرِ النَّذِيرِ وعَلى ءالِهِ وأَصْحابِهِ الطَّيِّبِينَ الطّاهِرِين، أَمّا بَعْدُ عِبادَ اللهِ فَإِنِّي أُوصِيكُمْ ونَفْسِي بِتَقْوَى اللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ القائِلِ في مُحْكَمِ كِتابِهِ ﴿ لا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الفَائِزُونَ (20) ﴾.
إِخْوَةَ الإِيمانِ إِنَّ الذَّكِيَّ الفَطِنَ مَنْ تَزَوَّدَ مِنْ دُنْياهُ لآِخِرَتِهِ ولَمْ يَبِعْ ءاخِرَتَهُ بِعَرَضٍ مِنَ الدُّنْيا، فَالنّاسُ يَوْمَ القِيامَةِ قِسْمٌ إِلى الجَنَّةِ وقِسْمٌ إِلى النّارِ فَهُما دارانِ ما لِلنَّاسِ غَيْرُهُما فَٱنْظُرْ يا أَخِي ماذا تَخْتارُ لِنَفْسِكَ، فَالجَنَّةُ أُعدَّتْ لِلْمُؤْمِنِينَ والنّارُ أُعِدَّتْ لِلْكافِرِينَ ولا يَسْتَوِي أَصْحابُ النّارِ وأَصْحابُ الجَنَّةِ، طَعامُ أَهْلِ الجَنَّةِ كَما قالَ تَعالى ﴿ وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ (20) وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ (21) ﴾ وكما قال عز وجل ﴿قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ (23) كُلُواْ وَٱشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الأَيَّامِ الْخَالِيَةِ (24)﴾ أَمّا طَعامُ أَهْلِ النّارِ فَكَما قالَ تَعالى ﴿لَيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلاَّ مِن ضَرِيعٍ (6) لاَ يُسْمِنُ وَلاَ يُغْنِي مِن جُوعٍ (7)﴾ وَالضَّرِيعُ شَجَرٌ كَرِيهُ الْمَنْظَرِ كَرِيهُ الرّائِحَةِ وثَمَرُهُ كَرِيهُ الطَّعْمِ وكَما قالَ تَعالى ﴿إِنَّ شَجَرَتَ الزَّقُّومِ (43) طَعَامُ الأَثِيمِ (44) كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي البُطُونِ (45) كَغَلْيِ الْحَمِيمِ (46) ﴾ وكَما قالَ تَعالى ﴿وَلاَ طَعَامٌ إِلاَّ مِنْ غِسْلِينٍ (36) لاَّ يَأْكُلُهُ إِلاَّ الْخَاطِئُونَ (37)﴾.
إِخْوَةَ الإِيمانِ لا يَسْتَوِي أَصْحابُ النّارِ وأَصْحابُ الجَنَّةِ ولا يَسْتَوِي شَرابُ أَهْلِ الجَنَّةِ وشَرابُ أَهْلِ النّارِ فَأَمّا أَهْلُ الجَنَّةِ فَإِنَّهُمْ يُسْقَوْنَ مِنَ الرَّحِيقِ وهِيَ عَيْنٌ في الجَنَّةِ مَشوبَةٌ بِالْمِسْكِ بِإِناءٍ مَخْتُومٍ عَلَيْهِ بِالْمِسْكِ ومَمْزُوجٍ فِيهِ مِنْ تَسْنِيمٍ وهِيَ عَيْنٌ في الجَنَّةِ رَفِيعَةُ القَدْرِ قالَ تَعالى ﴿يُسْقَوْنَ مِن رَّحِيقٍ مَّخْتُومٍ (25) خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ (26) وَمِزَاجُهُ مِن تَسْنِيمٍ (27) عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ (28)﴾ وأَمّا أَهْلُ النّارِ فَشَرابُهُم الْماءُ الْمُتَناهِي في الحَرارَةِ قالَ تَعالى ﴿لاَ يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلاَ شَرَابًا (24) إِلاَّ حَمِيمًا وَغَسَّاقًا (25)﴾ والحَمِيمُ هُوَ الشَّرابُ الْمُتَناهِي في الحَرارَةِ والغَسَّاقُ ما يَسِيلُ مِنْ جُلُودِ أَهْلِ النّارِ تَسْقِيهِمْ إِيّاهُ مَلائِكَةُ العَذابِ فَتَتَقَطَّعُ أَمْعاؤُهُمْ قالَ تَعالى ﴿وَإِن يَسْتَغِيثُواْ يُغَاثُواْ بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا (29)﴾.
إِخْوَةَ الإِيمانِ ولا يَسْتَوِي لِباسُ أَهْلِ الجَنَّةِ ولِباسُ أَهْلِ النّارِ فَأَمّا أَهْلُ الجَنَّةِ فَثِيابُهُمُ الحَرِيرُ والسُّنْدُسُ والإِسْتَبْرَقُ قالَ تَعالى ﴿عَالِيَهُمْ﴾ أَيْ فَوْقَهُمْ ﴿ثِيَابُ سُندُسٍ﴾ أَيِ الثِّيابُ الرَّقِيقَةُ مِنَ الدِّيباجِ وهُوَ الحَرِيرُ ﴿خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ﴾ وهُوَ ما غَلُظَ مِنَ الدِّيباجِ ﴿وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِن فِضَّةٍ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَابًا طَهُورًا (21)﴾ وأَمّا أَهْلُ النّارِ فَثِيابُهُمْ مِنْ نارٍ قالَ تَعالى ﴿فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّنْ نَّارٍ يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُءُوسِهِمُ الْحَمِيمُ (19)﴾
إِخْوَةَ الإِيمانِ لا تَسْتَوِي هَيْئَةُ أَهْلِ الجَنَّةِ وهَيْئَةُ أَهْلِ النّارِ، فَأَمّا أَهْلُ الجَنَّةِ فَإِنَّهُمْ عَلى صُورَةِ أَبِيهِمْ ءادَمَ عَلَيْهِ السَّلامُ سِتُّونَ ذِراعًا طُولاً في عَرْضِ سَبْعَةِ أَذْرُعٍ حِسانُ الوُجُوهِ يُشْبِهُونَ يُوسُفَ الصِّدِّيقَ في الجَمالِ وأَمّا أَهْلُ النّارِ فَإِنَّ اللهَ يَزِيدُ في أَحْجامِهِمْ لِيَزْدادُوا عَذابًا حَتَّى يَكُونَ ضِرْسُ الكافِرِ يَوْمَ القِيامَةِ كَجَبَلِ أُحُدٍ وما بَيْنَ مَنْكِبَيْهِ مَسِيرَةَ ثَلاثَةِ أَيّامٍ وكُلَّما أَنْضَجَتْ جُلُودَهُمُ النّارُ كُسُوا جُلُودًا غَيْرَها قالَ تَعالى ﴿كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا العَذَابَ﴾.
إِخْوَةَ الإِيمانِ قالَ رَبُّنا تَبارَكَ وتَعالى عَنْ أَصْحابِ النّارِ ﴿إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقًا وَهِيَ تَفُورُ (7)﴾ فَإِنَّ الكُفّارَ إِذا أُلْقُوا في جَهَنَّمَ طُرِحُوا فِيها كَما يُطْرَحُ الحَطَبُ في النّارِ العَظِيمَةِ فَيَسْمَعُونَ لِجَهَنَّمَ شَهِيقًا صَوْتًا شَدِيدًا مُنْكَرًا كَصَوْتِ الحِمارِ لِشِدَّةِ تَوَقُّدِها وغَلَيانِها وأَمّا أَهْلُ الجَنَّةِ فَإِنَّهُمْ لا يَسْمَعُونَ فِيها باطِلاً ولا مَأْثَمًا ولا ما يُزْعِجُهُمْ قالَ تَعالى ﴿لاَ يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلاَ تَأْثِيمًا (25) إِلاَّ قِيلاً سَلاَمًا سَلاَمًا (26) ﴾
إِخْوَةَ الإِيمانِ لِيُحَاسِبْ كُلٌّ مِنَّا نَفْسَهُ ولِيَنْظُرْ هَلْ أَعَدَّ الزّادَ لِيَوْمِ الْمَعادِ لِيَكُونَ مِنَ الَّذِينَ وَرَدَ فِيهِمْ ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاعِمَةٌ (8) لِّسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ (9) فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ (10) لاَّ تَسْمَعُ فِيهَا لاَغِيَةً (11) فِيهَا عَيْنٌ جَارِيَةٌ (12) فِيهَا سُرُرٌ مَّرْفُوعَةٌ (13) وَأَكْوَابٌ مَّوْضُوعَةٌ (14) وَنَمَارِقُ مَصْفُوفَةٌ (15) وَزَرَابِيُّ مَبْثُوثَةٌ (16)﴾ وخَشْيَةَ أَنْ يَكُونَ مِمَّنْ وَرَدَ فِيهِمْ ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خَاشِعَةٌ (2) عَامِلَةٌ نَّاصِبَةٌ (3) تَصْلَى نَارًا حَامِيَةً (4) تُسْقَى مِنْ عَيْنٍ ءَانِيَةٍ (5) لَّيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلاَّ مِن ضَرِيعٍ (6) لاَّ يُسْمِنُ وَلاَ يُغْنِي مِن جُوعٍ (7)﴾.
اَلْمَوْتُ بابٌ وكُلُّ النَاسِ داخِلُهُ فَلَيْتَ شِعْرِيَ بَعْدَ البابِ ما الدّارُ
الدّارُ جَنَّةُ عَدْنٍ إِنْ عَمِلْتَ بِما يُرْضِي الإِلَهَ وإِنْ فَرَّطْتَ فَالنّارُ
هُما مَصِيرانِ ما لِلْمَرْءِ غَيْرُهُما فَٱنْظُرْ لِنَفْسِكَ ماذا أَنْتَ تَخْتارُ
فَٱنْظُرْ أَخِي الْمُسْلِمُ ماذا أَعْدَدْتَ ولأَِيِّ دارٍ تَهَيَّأْتَ فَلَيْسَ في الآخِرَةِ دارٌ إِلاّ جَنَّةٌ أَوْ نارٌ ولا يَسْتَوِي أَصْحابُ الجَنَّةِ وأَصْحابُ النّارِ وقِ نَفْسَكَ وأَهْلَكَ النارَ بِتَعَلُّمِ ما افْتَرَضَ اللهُ عِلْمَهُ مِنْ عِلْمِ الدِّينِ وأَدِّ ما افْتَرَضَ اللهُ عَلَيْكَ وَٱجْتَنِبْ ما نَهاكَ عَنْهُ لِتَسْلَمَ في الآخِرَةِ مِنْ نارٍ وَقُودُها النّاسُ والحِجارَةُ فَقَدْ قالَ رَبُّنا تَبارَكَ وتَعالى ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلاَئِكَةٌ غِلاَظٌ شِدَادٌ لاَّ يَعْصُونَ اللهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ (6)﴾ أَجارَنِي اللهُ وإِيّاكُمْ مِنَ النّار.
هَذا وأَسْتَغْفِرُ اللهَ لي ولَكُم.
الخطبة الثانية
إِنَّ الحَمْدَ للهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعينُهُ وَنَسْتَهْدِيهِ وَنَشْكُرُهُ، وَنَعوذُ بِاللهِ مِنْ شُرورِ أَنْفُسِنا وَمِنْ سَيِّئاتِ أَعْمالِنا، مَن يَهْدِ اللهُ فَلا مُضِلَّ لَهُ وَمَن يُضْلِلْ فَلا هادِيَ لَهُ، وَالصَّلاةُ وَالسَّلامُ على سَيِّدِنا محمَّدٍ ابْنِ عَبْدِ اللهِ وعَلى كُلِّ رَسُولٍ أَرْسَلَهُ، أَمّا بَعْدُ عِبادَ اللهِ فَإِنِّي أُوصِيكُمْ ونَفْسِيَ بِتَقْوَى اللهِ العَلِيِّ العَظِيم.
وَٱعْلَمُوا أَنَّ اللهَ أَمَرَكُمْ بِأَمْرٍ عَظيمٍ، أَمَرَكُمْ بِالصَّلاةِ وَالسَّلامِ عَلى نِبِيِّهِ الكريمِ فَقالَ ﴿إِنَّ اللهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ على النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا (56)﴾[سُورَةُ الأَحْزاب]. اَللَّهُمَّ صَلِّ على سَيِّدِنا محمدٍ وعلى ءالِ سَيِّدِنا محمدٍ كَمَا صَلَّيْتَ على سيدِنا إبراهيمَ وعلى ءالِ سيدِنا إبراهيمَ وبارِكْ على سيدِنا محمدٍ وعلى ءالِ سيدِنا محمدٍ كَمَا بارَكْتَ على سيدِنا إِبراهيمَ وعلى ءالِ سيدِنا إبراهيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، يَقولُ اللهُ تعالى ﴿يَا أَيُّها النَّاسُ ٱتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَىْءٌ عَظِيمٌ (1) يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللهِ شَدِيدٌ (2)﴾[سُورَةُ الحَجّ].اَللَّهُمَّ إِنَّا دَعَوْناكَ فَٱسْتَجِبْ لَنَا دُعاءَنَا فَٱغْفِرِ اللَّهُمَّ لَنا ذُنوبَنَا وَإِسْرافَنا في أَمْرِنا اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ الأَحْياءِ مِنْهُمْ وَالأَمْواتِ رَبَّنا ءاتِنا في الدُّنْيا حَسَنَةً وَفي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذابَ النَّارِ. عِبادَ اللهِ إِنَّ اللهَ يَأْمُرُ بِالعَدْلِ وَالإِحْسانِ وَإِيتَاءِ ذي القُرْبَى وَيَنْهى عَنِ الفَحْشاءِ وَالمُنْكَرِ وَالبَغْيِ، يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ. أُذْكُرُوا اللهَ العَظيمَ يَذْكُرْكُمْ وَٱشْكُرُوهُ يَزِدْكُمْ وَٱسْتَغْفِرُوهُ يَغْفِرْ لَكُمْ وَٱتَّقُوهُ يَجْعَلْ لَكُمْ مِنَ أَمْرِكُمْ مَخْرَجًا، وَأَقِمِ الصَّلاةَ.
يمكنك متابعة جميع الخطب والمحاضرات الدينية الاسلامية من هنا أو من هنا
خطب الجمعة نصوص و مواضيع جاهزة
يمكنك متابعة جميع المحاضرات الدينية الاسلامية
من هنا
http://www.jobs4ar.com
محاضرات ودروس وندوات وخطب
khotab al jomo3a diniya - khotab jomoaa Maktouba
موسوعة خطب جمعة مكتوبة مواضيع جاهزة تحضير نص خطبة بحث ديني اسلامي بحوث جاهزة دليل مكتبة الخطب الدينية
مع تحيات منتديات تونيزيا كافيه
خطب أهل السنة, خطبة اليوم, خطب جمعة مكتوبة, دروس دينية إسلامية, خطب, خطب الجمعة, خطب الجمعة المكتوبة, خطب الجمعة قصيرة, خطب جمعة جاهزة, خطب جمعة جديدة, خطب جمعة قصيرة, خطب جمعة مؤثرة, خطب جمعة مؤثرة مكتوبة, خطب جمعة مختصرة, خطب جمعة مكتوبة, خطب جمعة مكتوبة جديدة, خطب جمعة مكتوبة مؤثرة, خطب امام الجمعة, خطب الجمعة لشهر رمضان, خطب السديس مكتوبة, خطب العيد, خطب جمعة جاهزة, خطب يوم الجمعة, خطب عبد الرحمن السديس مكتوبه, خطب عيد الفطر, خطب كل المناسبات الدينية دروس وخطب مكتوبة للدكتور محمد راتب النابلسي خطب الجمعة - موسوعة النابلسي للعلوم الاسلامية, خطبة الجمعة حول, خطبة الحج, خطبة جمعة حول, فتاوي, فتاوى اسلاميه, فتاوى دينيه, فتاوى في الدين, فتوى, نصائح دينيه islamic, islamic forum,