فيديو ليلة القبض على بو شلاكة متلبس كلنا مع سمية الغنوشي هههههه
[FACEBOOK]475358289177076[/FACEBOOK]
الوزير بوشلاكة صهر الغنوشي وفضيحة مع عشيقته بنزل الشيراتون
بوشلاكة يدعي بان الموضوع مجرد حملة تشويه ممنهجة على موزاييك اف ام كما يدعي بان البنت مجرد قريبة للعائلة وانه كان يتراود على الشيراتون والاقامة به بعض الايام لان هذا النزل قريب من وزارة الخارجية !!!! تم نقل الموضوع للافادة ولاعلام زوارنا بما يجري اليوم في تونس - رفيق تشد في نزل الشيراتون بالعاصمة مع عشيقته... والشعب هو اللي يخلص الإقامة!!! وصكوك تدفع لاقامة العشيقة باسم وزارة الخارجية
عشيقة بوشلاكة تدعى س.ن تبلغ 38 سنة من العمر مت
26/12/2012 التاريخ للتوثيق : عشيقة بوشلاكة تدعى س.ن تبلغ 38 سنة من العمر متزوجة و تعمل بإحدى المستشفيات بالعاصمة.
[FACEBOOK]459227130807395[/FACEBOOK]
و ذكرت المدونة الفة الرياحي ان رفيق عبد السلام دفع معلوم اقامة هذه المرأة المجهولة نقدا على غير عادته حيث كان يدفع معاليم اقامته طيلة 6 اشهر عبر صكوك بنكية تحمل اسم وزارة الخارجية.
فضيحة في عائلة غنوشي : بوشلاكة تشد في نزل الشيراتون مع عشيقته
وثائق تكشف تورط رفيق عبد السلام في فساد مالي و اخلاقي نشرت المدونة و الصحفية الفة الرياحي على مدونتها وثائق تكشف استغلال وزير الشؤون الخارجية رفيق عبد السلام لنفوذه من خلال تمتعه بإقامة شبه دائمة بنزل فخم يقع بجانب مقر وزارته خلال الفترة الممتدة من شهر 13 جانفي 2012 الى شهر 18 جوان 2012. و تظهر الفواتير التي نشرتها الصحفية ان رفيق عبد السلام تمتع بخدمات و اقامة فاخرة حيث يصل ترواح الليلة الواحدة مابين 339 دينار و 516 دينار. و تجدر الاشارة الى ان الفندق ادمج ضمن نظام ستار وود للحرفاء المهمين، و قد امتدت اقامته في هذا النزل الفخم من 13 جانفي 2012 الى 18 جوان 2012. و اظهرت الفاتورة رقم 154636 ان وزير الخارجية قام بدفع معلوم اقامة امرأة كانت تقيم بإحدى الغرف المجاورة لغرفة رفيق عبد السلام بالنزل. و تدعى هذه المرأة س.ن التي لم تكشف عن اسمها الصحفية التي نشرت الوثائق احتراما لحياتها الشخصية،حيث تبلغ رفيقة الوزير 38 سنة من العمر متزوجة و تعمل بإحدى المستشفيات بالعاصمة. و ذكرت المدونة الفة الرياحي ان رفيق عبد السلام دفع معلوم اقامة هذه المرأة المجهولة نقدا على غير عادته حيث كان يدفع معاليم اقامته طيلة 6 اشهر عبر صكوك بنكية تحمل اسم وزارة الخارجية. و اكدت الفة الرياحي التي قامت بهذا التحقيق في تصريح لارابسك تي في ان التحقيق استغرق قرابة شهرين. و اضافت انها تنتظر ردة فعل وزير الخارجية لان الوثائق صحيحة و غير مفبركة مشيرة الى ان لديها الكثير من الادلة و الحجج الدامغة التي تدين وزير الخارجية رفيق عبد السلام صهر زعيم حركة النهضة الاسلامية الشيخ راشد الغنوشي. و ختمت الفة الرياحي انها مستعدة لإدلاء بشهادتها في صورة فتح تحقيق حول التجاوزات التي قام بها وزير الخارجية. المصدر:
المصدر: الفيسبوك - موزاييك اف ام
Rafik Abdessalem nie avoir une maîtresse 3 Com(s) 26-12-2012 20:59:37
Rafik Abdessalem
De nouveau, le ministre des affaires étrangères, Rafik Abdessalem fait parler de lui. Il s’agit cette fois d’un séjour très controversé au Sheraton Tunis.
La polémique s’est déclenchée à la suite de la publication d’une enquête par la blogueuse Olfa Riahi dans laquelle elle a publié des factures concernant un séjour de M. Abdessalem dans cet hôtel situé à quelques mètres du siège du ministère des Affaires Étrangères.
Le nom d’une femme évoquée dans cette enquête et désignée uniquement par ses initiales a suscité des interrogations quant à sa relation avec lui puisque le nom du ministre figurait sur la facture de cette dernière et relative à sa résidence à l’hôtel pendant la même période.
"On m'accuse d'avoir une maîtresse, c'est ridicule"
Contacté par Mosaïque FM, le chef de la diplomatie tunisienne a nié avoir une maîtresse. Il s’agit tout simplement d’un membre de la famille, a indiqué M. Abdessalem qui évoque une campagne de dénigrement contre sa personne.
Certainement vous entendrez dans les jours qui viennent des choses pareilles, à précisé le gendre de Rached Ghannouchi au micro de Mosaïque FM.
Pour lui, cette campagne est un épisode de toute une bataille politique et médiatique qui ne va pas cesser dans l’immédiat.
Rafik Abdessalem a souligné que pour des raisons professionnelles il est contraint parfois de rester à une heure tardive au ministère et se trouve dans l’obligation de passer la nuit dans cet hôtel vu qu’il est proche de son lieu de travail.
Il a nié par la même que le ministère ait réglé des factures en dehors de ses engagements professionnels.