gem
04-13-2015, 10:41 PM
ريفيلينو وطارق ذياب وتشيكو والبهجا أبرز المحترفين في تاريخ الدوري السعودي
ريفيلينو وطارق ذياب وتشيكو والبهجا أبرز المحترفين في تاريخ الدوري السعودي
يعتبر الدوري السعودي للمحترفين واحد من أقوى وأفضل الدوريات بالشرق الأوسط في السنوات العشر الأخيرة مما جعل اللاعبون الأجانب يسلطون أنظارهم عليه ويفضلونه على البقية .
صنع الدوري السعودي أسماء الكثير من اللاعبين المحترفين وانطلقوا منه لبقية الدوريات العربية أو العالمية على مستوى جميع القارات .
خلال السنوات الماضية حضر إلى الدوري السعودي لاعبون معروفون على مستوى العالم ولعل أبرزهم البرازيلي أندرسون تشيكو الذي قدم مع الاتحاد مستوى مميز للغاية منذ حضوره في الانتقالات الصيفية لعام 2003 وساهم مع الفريق الاتحادي في إنهاء الدوري آنذاك موسم 2003/2004 بلا هزيمة ولكنه انقطع عن المشاركة في منتصف الموسم بعد أن أجرى عملية جراحية أبعدته عن الملاعب عدة أشهر وبعد تعافيه عاد وحقق البطولة الآسيوية برفقة الاتحاد على حساب سونجنام الكوري في المباراة التاريخية لأبناء النادي الجداوي ورغم عودته مرتين لبلاده سواء لسانتوس أو جريميو ولكنه سرعان ما عاد للاتحاد مرة أخرى وحقق البطولة الآسيوية مجدداً عام 2005 على حساب العين الإماراتي برباعية صنع منها البرازيلي هدفين وصعد مع الفريق إلى كأس العالم للأندية في اليابان وخلال تواجده بصحبة النادي الاتحادي أحرز تشيكو 3 بطولات و كان ضمن اللاعبين الذين شاركوا مع الفريق لكأس العالم للأندية وسجل أكثر من 25 هدف فيما استطاع صنع أكثر من 30 هدفاً.
ويأتي بعد تشيكو في قائمة المحترفين الأبرز البرازيلي ريفلينو الذي جاء للهلال عام 1979 في فترة الاحتراف الأولى ولمدة ثلاث سنوات واستطاع تحقيق بطولتين مع الهلال وهما بطولة الدوري السعودي الممتاز عام 1979/1980 والتي ساهم الفتى البرازيلي في تحقيقها حيث سجل هدف الفوز في مرمى النصر ليفوز الهلال بهدف نظيف ويتوج بطلاً للدوري للمرة الثانية برصيد 30 نقطة كما حقق مع الهلال بطولة كأس الملك عام 1980 وكان مدرب الهلال وقتها البرازيلي الشهير زاجالو الذي أشرف على تدريب ريفيلينو في مونديال 1970 وقاد زاجالو البرازيل للفوز باللقب .
شارك ريفلينو مع منتخب بلاده البرازيل في ثلاثة نهائيات لكأس العالم حيث كان الأول عام 1970 في المكسيك و الثاني مونديال 1974 بألمانيا وسطع إسمه في مونديال عام 1978 بالأرجنتين ويعد أشهر لاعب أجنبي حضر للملاعب السعودية نظراً لوجوده أساسياً في السامبا واجادته الكبيرة في الكرات الثابتة ومساهمته في تطور الكرة السعودية .
وهناك أسماء عديدة ساهمت وبرعت بشكل كبير برفقة الأندية السعودية سواء كانت عربية أو أجنبية ولعل أبرزها :
النجم المغربي أحمد بهجا : تألق بشكل كبير برفقة نادي الهلال ، وحقق معه سبع بطولات وإنضم لصفوف الزعيم عام 1994 بعدما لفت الأنظار إليه بشدة بعد مشاركته مع منتخب بلاده في نهائيات كأس العالم 1994 بأميركا ، وفي عام 1997 إنتقل لصفوف الاتحاد وواصل تألقه الكبير برفقته باحرازه لقب هداف الدوري السعودي برصيد 21 هدف تسيد بها هدافي الدوري السعودي على مر تاريخه حينذاك وحصد الثلاثية في نفس العام ( كأس خادم الحرمين الشريفين و كأس ولي العهد و كأس الاتحاد السعودي ) في سابقة تحدث للمرة الأولى في الكرة السعودية بقيادة المدرب البلجيكي ديمتري وحصد البطولة الآسيوية عام 1999 للمرة الأولى في تاريخ النادي الاتحادي وساهم في تسجيل هدفين من أصل ثلاثة في المباراة النهائية أمام سوينجنام الكوري وحقق بطولات كثيرة بعد ذلك ، وفاز بعدة القاب شخصية وكان معشوق جماهير الاتحاد بفنياته الهائلة ، ولعب بعدها فترة مع النصر السعودي وخاض معهم كأس العالم للأندية وسجل هدفاً بعدها إنتقل الي الدوري التركي بعد انتهـاء عقده مع النصر وبرز فية بشكل لافت لعب أيضا للوصل الإماراتي ولكن كانت فترة غير بارزة في مشواره عاد بعدها لبلده المغرب ولعب للكوكب فريقه الام والرجاء كما درب عدة فرق كالكوكب وبعض فرق الهواة .
التونسي طارق دياب : لاعب الأهلي السابق الذي قدم مستويات رائعة بصحبة الفريق الجداوي وحصد مع الأهلي بطولة كأس الملك خالد 1976 على حساب غريمه الاتحاد بنتيجة تاريخية قوامها رباعية نظيفة كان أحداها بإمضاء طارق تحت قيادة المدرب البرازيلي الشهير ديدي والذي فيما بعد حقق كأس العالم مع منتخب بلاده البرازيل وكان أفضل لاعب في الموسم آنذاك ولم يحصل على إنذار في ذلك الموسم رغم محاولة استفزازه دون مبرر في أكثر من مباراة ومع ذلك يظل صامتا طوال 90 دقيقة ، ولا يعترض على أي قرار للحكم .
اشتهر طارق بفنياته العالية و قدرته على التسجيل عن طريق الضربات الحرة و التسديدات بعيدة المدى لعل أشهر أهدافه ذلك الذي سجله ضد الحارس الشهير بادو الزاكي في تصفيات أولمبياد سيول 1988 إضافة إلي هدفه في نهائي كأس تونس 1989 ضد النادي الإفريقي من مخالفة حرة سجلها منذ الدقيقة الأول رغم أنها كانت تنفذ من على خط التماس ، كما لا تزال القنوات الرياضية تبث صوره و هو يراوغ نصف لاعبي منتخب ألمانيا العتيد في مونديال 1978.
- المهاجم الغاني أوهين كنيدي : لعب مع الفريق النصراوي أفضل الأوقات في مسيرته الاحترافية منذ عام 1993 وعمره عشرين عاماً واستمر معه أربع سنوات وعلى الرغم من البداية المتعثرة للاعب إلا أنه حقق معه عدة بطولات محلية وإقليمية منها كأس الملك عام 1995 وكأس الاتحاد السعودي وكأس الكوؤس الآسيوية عام 1997 الذي تأهل الفريق من خلالها بطولة كأس العالم للأندية .
ويعتبر أحد أهم الهدافين التاريخيين في نادي النصر حيث بلغت عدد أهدافه 74 هدفاً ، ورحل عن الكتيبة النصراوية في عام 1997 إلى أنقره جوجو التركي ولعب له حتى عام 2002 ، وعقببها غادره إلى فريق أدانا سبور موسم واحد عام (2003) ، وشارك مع منتخب غانا في دورة الألعاب الأولمبيه عام 1996 في أتلانتا وفي كأس الأمم الأفريقية عام 2000 التي نظمتها غانا مع نيجيريا وخرجت في الدور ربع النهائي بعد خسارتها أمام جنوب أفريقيا .
البرازيلي مارسيلو تفاريس : " أثبت قوته وبراعته في مركز قلب الدفاع برفقة الفريق الهلالي ، وحقق معه عدد من البطولات وهو من أفضل المدافعين الذين مروا على نادي الهلال ، قضي أربعة مواسم رائعة أحبته فيها الجماهير الهلالية كثيراً ، ورحل بعدها إلى نادي الريان القطري وامضى معه موسمين عاد بعدها لقيادة دفاع فريق الشباب السعودي واستطاع معه بالفوز ببطولة الدوري وكأس الملك ، ولعب صاحب الـ34 عاماً في الدوري القطري مع نادي لخويا والريان والسيلية .
السويدي كريستيان ويليهامسون : واحد من أبرز اللاعبين الذين لعبوا لفريق الهلال وبالدوري السعودي ، وانتقل للهلال قادماً من نادي نانت الفرنسي بعقد طويل المدى يمتد لسنتين بقيمه 8,7 مليون يورو ، أي ما يقدر بـ 56 مليون ريال سعودي تكفل بالصفقة رئيس النادي بالكامل ، وقد لاقى اللاعب في بدايته مع نادي الهلال استياءً كبيراً من جماهير نادي الهلال ، ولكنه سرعان ما أثبت أهميته في خارطة الفريق في مبارياته الأخيرة وقد أثبت بالفعل أنه لاعب من الطراز النادر في الملاعب السعودية بسبب لياقته العالية وسرعته في تغطية الملعب بكافة أنحاءه ، حصل على جائزة أفضل لاعب في دوري زين للمحترفين بالإضافة لأفضل لاعب وسط للموسم 2009- 2010 ، وبالإضافة إلى البطولات التي حققها مع نادي الهلال بمساهمته الفعالة في تحقيق الأهداف وصناعتها ، وبعد أن استغنى عنه النادي في بداية موسم عام 2011-2012 بنظام الإعارة إلى نادي الأهلي القطري أحس الهلال بفقد اللاعب وعاد ليتدارك الامر بإرجاعه إلى الدفة الهلالية خلال فترة الانتقالات الشتوية بديلاً للاعب إيكيل إيمانا ، وعلق عشاق الهلال آمالهم في كريستيان ويليهامسون إلى أرجاع هيبة الهلال في المواسم الماضية بوجود هذا اللاعب ، ولكنه غادر بعد ذلك للدوري الأميركي وبالتحديد للوس أنجلوس جالاكسي ، ولعب الدولي السويدي الذي أعتزل مؤخراً لأندية عديدة على مستوى العالم مثل ميالبي وستابك فوتبول وأندرلخت ونانت وروما وبولتون وديبورتيفو لاكورونيا والهلال السعودي والأهلي القطري ولوس أنجلوس جالاكسي وبني ياس الإماراتي .
بالإضافة إلى هؤلاء اللاعبين المحترفين ، فإن هناك أسماء قدمت المتعة الكبيرة بالكرة السعودية ، وكانت بارزة بشكل كبير على غرار نجم المنتخب البرازيلي دينلسون ومواطنيه جونيور ومارسيلو كاريوكا وإيدير جواتيرز وواجنر وريتشي ، وكذلك الليبي طارق التائب ( الهلال ) ، والمصريين عماد متعب وأحمد علي وعماد النحاس وإسلام الشاطر ومحمد بركات وحسني عبد ربه وإبراهيم صلاح وغيرهم ، وكذلك الجزائري عبد المالك زياية والمغربي هشام أبو شروان ، والروماني ميريل رادوي ، والبرازيلي فيكتور سيموس ومواطنه روجيريو ، والكوري لي يونج بيو ، والإكوادوري كارلوس تينوريو ، والكولومبي خوان بابلو بينو ، والتشيلي بلانكو ، ونجم برشلونة والمنتخب البلغاري السابق خريستو ستويتشكوف ، واليوناني أنجيلوس خاريستياس.
http://i60.tinypic.com/20b1iza.jpg (http://www.tunisia-cafe.com/vb/index.php)
ريفيلينو وطارق ذياب وتشيكو والبهجا أبرز المحترفين في تاريخ الدوري السعودي
يعتبر الدوري السعودي للمحترفين واحد من أقوى وأفضل الدوريات بالشرق الأوسط في السنوات العشر الأخيرة مما جعل اللاعبون الأجانب يسلطون أنظارهم عليه ويفضلونه على البقية .
صنع الدوري السعودي أسماء الكثير من اللاعبين المحترفين وانطلقوا منه لبقية الدوريات العربية أو العالمية على مستوى جميع القارات .
خلال السنوات الماضية حضر إلى الدوري السعودي لاعبون معروفون على مستوى العالم ولعل أبرزهم البرازيلي أندرسون تشيكو الذي قدم مع الاتحاد مستوى مميز للغاية منذ حضوره في الانتقالات الصيفية لعام 2003 وساهم مع الفريق الاتحادي في إنهاء الدوري آنذاك موسم 2003/2004 بلا هزيمة ولكنه انقطع عن المشاركة في منتصف الموسم بعد أن أجرى عملية جراحية أبعدته عن الملاعب عدة أشهر وبعد تعافيه عاد وحقق البطولة الآسيوية برفقة الاتحاد على حساب سونجنام الكوري في المباراة التاريخية لأبناء النادي الجداوي ورغم عودته مرتين لبلاده سواء لسانتوس أو جريميو ولكنه سرعان ما عاد للاتحاد مرة أخرى وحقق البطولة الآسيوية مجدداً عام 2005 على حساب العين الإماراتي برباعية صنع منها البرازيلي هدفين وصعد مع الفريق إلى كأس العالم للأندية في اليابان وخلال تواجده بصحبة النادي الاتحادي أحرز تشيكو 3 بطولات و كان ضمن اللاعبين الذين شاركوا مع الفريق لكأس العالم للأندية وسجل أكثر من 25 هدف فيما استطاع صنع أكثر من 30 هدفاً.
ويأتي بعد تشيكو في قائمة المحترفين الأبرز البرازيلي ريفلينو الذي جاء للهلال عام 1979 في فترة الاحتراف الأولى ولمدة ثلاث سنوات واستطاع تحقيق بطولتين مع الهلال وهما بطولة الدوري السعودي الممتاز عام 1979/1980 والتي ساهم الفتى البرازيلي في تحقيقها حيث سجل هدف الفوز في مرمى النصر ليفوز الهلال بهدف نظيف ويتوج بطلاً للدوري للمرة الثانية برصيد 30 نقطة كما حقق مع الهلال بطولة كأس الملك عام 1980 وكان مدرب الهلال وقتها البرازيلي الشهير زاجالو الذي أشرف على تدريب ريفيلينو في مونديال 1970 وقاد زاجالو البرازيل للفوز باللقب .
شارك ريفلينو مع منتخب بلاده البرازيل في ثلاثة نهائيات لكأس العالم حيث كان الأول عام 1970 في المكسيك و الثاني مونديال 1974 بألمانيا وسطع إسمه في مونديال عام 1978 بالأرجنتين ويعد أشهر لاعب أجنبي حضر للملاعب السعودية نظراً لوجوده أساسياً في السامبا واجادته الكبيرة في الكرات الثابتة ومساهمته في تطور الكرة السعودية .
وهناك أسماء عديدة ساهمت وبرعت بشكل كبير برفقة الأندية السعودية سواء كانت عربية أو أجنبية ولعل أبرزها :
النجم المغربي أحمد بهجا : تألق بشكل كبير برفقة نادي الهلال ، وحقق معه سبع بطولات وإنضم لصفوف الزعيم عام 1994 بعدما لفت الأنظار إليه بشدة بعد مشاركته مع منتخب بلاده في نهائيات كأس العالم 1994 بأميركا ، وفي عام 1997 إنتقل لصفوف الاتحاد وواصل تألقه الكبير برفقته باحرازه لقب هداف الدوري السعودي برصيد 21 هدف تسيد بها هدافي الدوري السعودي على مر تاريخه حينذاك وحصد الثلاثية في نفس العام ( كأس خادم الحرمين الشريفين و كأس ولي العهد و كأس الاتحاد السعودي ) في سابقة تحدث للمرة الأولى في الكرة السعودية بقيادة المدرب البلجيكي ديمتري وحصد البطولة الآسيوية عام 1999 للمرة الأولى في تاريخ النادي الاتحادي وساهم في تسجيل هدفين من أصل ثلاثة في المباراة النهائية أمام سوينجنام الكوري وحقق بطولات كثيرة بعد ذلك ، وفاز بعدة القاب شخصية وكان معشوق جماهير الاتحاد بفنياته الهائلة ، ولعب بعدها فترة مع النصر السعودي وخاض معهم كأس العالم للأندية وسجل هدفاً بعدها إنتقل الي الدوري التركي بعد انتهـاء عقده مع النصر وبرز فية بشكل لافت لعب أيضا للوصل الإماراتي ولكن كانت فترة غير بارزة في مشواره عاد بعدها لبلده المغرب ولعب للكوكب فريقه الام والرجاء كما درب عدة فرق كالكوكب وبعض فرق الهواة .
التونسي طارق دياب : لاعب الأهلي السابق الذي قدم مستويات رائعة بصحبة الفريق الجداوي وحصد مع الأهلي بطولة كأس الملك خالد 1976 على حساب غريمه الاتحاد بنتيجة تاريخية قوامها رباعية نظيفة كان أحداها بإمضاء طارق تحت قيادة المدرب البرازيلي الشهير ديدي والذي فيما بعد حقق كأس العالم مع منتخب بلاده البرازيل وكان أفضل لاعب في الموسم آنذاك ولم يحصل على إنذار في ذلك الموسم رغم محاولة استفزازه دون مبرر في أكثر من مباراة ومع ذلك يظل صامتا طوال 90 دقيقة ، ولا يعترض على أي قرار للحكم .
اشتهر طارق بفنياته العالية و قدرته على التسجيل عن طريق الضربات الحرة و التسديدات بعيدة المدى لعل أشهر أهدافه ذلك الذي سجله ضد الحارس الشهير بادو الزاكي في تصفيات أولمبياد سيول 1988 إضافة إلي هدفه في نهائي كأس تونس 1989 ضد النادي الإفريقي من مخالفة حرة سجلها منذ الدقيقة الأول رغم أنها كانت تنفذ من على خط التماس ، كما لا تزال القنوات الرياضية تبث صوره و هو يراوغ نصف لاعبي منتخب ألمانيا العتيد في مونديال 1978.
- المهاجم الغاني أوهين كنيدي : لعب مع الفريق النصراوي أفضل الأوقات في مسيرته الاحترافية منذ عام 1993 وعمره عشرين عاماً واستمر معه أربع سنوات وعلى الرغم من البداية المتعثرة للاعب إلا أنه حقق معه عدة بطولات محلية وإقليمية منها كأس الملك عام 1995 وكأس الاتحاد السعودي وكأس الكوؤس الآسيوية عام 1997 الذي تأهل الفريق من خلالها بطولة كأس العالم للأندية .
ويعتبر أحد أهم الهدافين التاريخيين في نادي النصر حيث بلغت عدد أهدافه 74 هدفاً ، ورحل عن الكتيبة النصراوية في عام 1997 إلى أنقره جوجو التركي ولعب له حتى عام 2002 ، وعقببها غادره إلى فريق أدانا سبور موسم واحد عام (2003) ، وشارك مع منتخب غانا في دورة الألعاب الأولمبيه عام 1996 في أتلانتا وفي كأس الأمم الأفريقية عام 2000 التي نظمتها غانا مع نيجيريا وخرجت في الدور ربع النهائي بعد خسارتها أمام جنوب أفريقيا .
البرازيلي مارسيلو تفاريس : " أثبت قوته وبراعته في مركز قلب الدفاع برفقة الفريق الهلالي ، وحقق معه عدد من البطولات وهو من أفضل المدافعين الذين مروا على نادي الهلال ، قضي أربعة مواسم رائعة أحبته فيها الجماهير الهلالية كثيراً ، ورحل بعدها إلى نادي الريان القطري وامضى معه موسمين عاد بعدها لقيادة دفاع فريق الشباب السعودي واستطاع معه بالفوز ببطولة الدوري وكأس الملك ، ولعب صاحب الـ34 عاماً في الدوري القطري مع نادي لخويا والريان والسيلية .
السويدي كريستيان ويليهامسون : واحد من أبرز اللاعبين الذين لعبوا لفريق الهلال وبالدوري السعودي ، وانتقل للهلال قادماً من نادي نانت الفرنسي بعقد طويل المدى يمتد لسنتين بقيمه 8,7 مليون يورو ، أي ما يقدر بـ 56 مليون ريال سعودي تكفل بالصفقة رئيس النادي بالكامل ، وقد لاقى اللاعب في بدايته مع نادي الهلال استياءً كبيراً من جماهير نادي الهلال ، ولكنه سرعان ما أثبت أهميته في خارطة الفريق في مبارياته الأخيرة وقد أثبت بالفعل أنه لاعب من الطراز النادر في الملاعب السعودية بسبب لياقته العالية وسرعته في تغطية الملعب بكافة أنحاءه ، حصل على جائزة أفضل لاعب في دوري زين للمحترفين بالإضافة لأفضل لاعب وسط للموسم 2009- 2010 ، وبالإضافة إلى البطولات التي حققها مع نادي الهلال بمساهمته الفعالة في تحقيق الأهداف وصناعتها ، وبعد أن استغنى عنه النادي في بداية موسم عام 2011-2012 بنظام الإعارة إلى نادي الأهلي القطري أحس الهلال بفقد اللاعب وعاد ليتدارك الامر بإرجاعه إلى الدفة الهلالية خلال فترة الانتقالات الشتوية بديلاً للاعب إيكيل إيمانا ، وعلق عشاق الهلال آمالهم في كريستيان ويليهامسون إلى أرجاع هيبة الهلال في المواسم الماضية بوجود هذا اللاعب ، ولكنه غادر بعد ذلك للدوري الأميركي وبالتحديد للوس أنجلوس جالاكسي ، ولعب الدولي السويدي الذي أعتزل مؤخراً لأندية عديدة على مستوى العالم مثل ميالبي وستابك فوتبول وأندرلخت ونانت وروما وبولتون وديبورتيفو لاكورونيا والهلال السعودي والأهلي القطري ولوس أنجلوس جالاكسي وبني ياس الإماراتي .
بالإضافة إلى هؤلاء اللاعبين المحترفين ، فإن هناك أسماء قدمت المتعة الكبيرة بالكرة السعودية ، وكانت بارزة بشكل كبير على غرار نجم المنتخب البرازيلي دينلسون ومواطنيه جونيور ومارسيلو كاريوكا وإيدير جواتيرز وواجنر وريتشي ، وكذلك الليبي طارق التائب ( الهلال ) ، والمصريين عماد متعب وأحمد علي وعماد النحاس وإسلام الشاطر ومحمد بركات وحسني عبد ربه وإبراهيم صلاح وغيرهم ، وكذلك الجزائري عبد المالك زياية والمغربي هشام أبو شروان ، والروماني ميريل رادوي ، والبرازيلي فيكتور سيموس ومواطنه روجيريو ، والكوري لي يونج بيو ، والإكوادوري كارلوس تينوريو ، والكولومبي خوان بابلو بينو ، والتشيلي بلانكو ، ونجم برشلونة والمنتخب البلغاري السابق خريستو ستويتشكوف ، واليوناني أنجيلوس خاريستياس.
http://i60.tinypic.com/20b1iza.jpg (http://www.tunisia-cafe.com/vb/index.php)