3isam46
03-18-2011, 07:16 AM
عاجل : قناة تلفزية جديدة خاصة بالسراق الطرابلسية
في لقاء إعلامي : سامي الفهري يقبض على " صندوق الطرابلسية " البراءة ويعلن عن بعث تلفزة " الطرابلسية " سامحوني ههههه " التونسية "
http://img840.imageshack.us/img840/1405/27405303.jpg
عقد المنتج التلفزي "سامي الفهري" لقاء بالإعلاميين للرد حول ما تردد في شأنه من تهم بعد الثورة وللإعلام عن ولادة مشروعه التلفزي الجديد قناة "التونسية" .
كل من تابع أطوار الندوة لاحظ ان سامي الفهري طبخ هذا الموعد على مقاسه وجند له أدواته القديمة !! جمّع الإعلاميين في حافلة واحتفل بهم ضيوفا في استوديوهات أوتيك... خرج إليهم نجما يقص عليهم نجاحاته الشخصية وفصولا من خوفه الشديد من بطش "بلحسن" ! دون الدخول في تفاصيل ما ردده من مغالطات وكذب ... وجدت أن "الفهري" بالغ في الوقاحة وفي السخرية من الرأي العام ! وددت لو انه وفر على نفسه تلك التصريحات وجاهر بها بعد عام من الصمت والاختفاء، كنا سنجد له عذرا فنقول: لقد نسي المسكين صولاته وجولاته حين كان يرفع بين يديه عصا "بلحسن" يهش بها على أصحاب القرار في التلفزة وفي وزارة الاتصال !!
كم وددت لو ترك لنا الفرصة ليحتفظ له ركن في الذاكرة ببعض النجاحات التلفزية !!! لماذا هذا الفرار إلى الأمام يا سامي؟ كان بإمكانه الاعتراف ثم الاعتذار...الاعتراف بأن الإغراء كان كبيرا وأن حلاوة "الطُعم" أسقطته. مهما كانت درجة الحنق والغضب فلن تبلغ ما تخلفه أحاسيس الشعور بالاستغباء ...الشعب يريد أن تلعبها "راجل" لا أن تستبلهه بخرافات "أم سيسي" وتدعو رجال الإعلام لنقلها إليه !! الشرفاء من رجال الإعلام وثقوا في دعوتك وانتظروا لحظات صدق ومصارحة فتبعوك إلى "أوتيك" وضحوا بأوقاتهم ومشاغلهم لكنهم اكتشفوا أنهم كانوا ضحية حسن تقدير لم يكن في محله ! وجدوا أنفسهم وكأنهم في إحدى حلقات منوّعتك الشهيرة "آخر قرار" وكنت المتباري الأخير الذي يجب عليه فتح صندوق الثروة الوحيد من بين 10 صناديق باقية جميعها دون قيمة فإذا بك تنجح آليا في الوصول إليه !!!!! وتفوز بالثروة...
هكذا كان "سامي" خلال اللقاء الإعلامي...فالخطأ حوله والتجاوزات تمر من فوقه وهو الوحيد المنزه الذي لم يفهمه سوى الرئيس المخلوع !
نأتي إلى قناته التلفزية التي سيرفع أعمدتها بأموال خليجية !!! ضاقت عليه الأسامي فاختار تسمية "التونسية" هكذا هو طبعه فقد تعود ازدراد الثريد البارد...لماذا هذا العجز عن الخلق؟ ففي تونس أصبحت لنا قناة "التونسية 1" و"التونسية 2" وقبل تاريخ هاتين التسميتين ولدت "التونسية" الصحيفة الالكترونية الأولى في تونس بتمويل تونسي صميم وبدأ صوتها يعلو درجة درجة في سلم المصداقية والنقاء الإعلامي دون توصية أو مساعدة، بقطع النظر عن دعاوى القضاء في التقليد ندعوك للبحث عن تسمية أخرى يا سامي...اترك "التونسية" لأصحابها يعيشون لذة طهرها وابحث عن غيرها سمّها "أوتيك" مثلا... ولو أنه مهما اختلفت التسميات بين "التونسية" أو "المغربية" أو "الخليجية" فما دمت الممسك بالمقود فلن يرى في شاشتها المتفرج غير وجوه "الطرابلسية (http://tunisia-cafe.com/vb/showthread.php?t=15268) " ! ههههههههههه هههههههههه
ان لم تستحي يا شريك السراق ففعل ما شئت
في لقاء إعلامي : سامي الفهري يقبض على " صندوق الطرابلسية " البراءة ويعلن عن بعث تلفزة " الطرابلسية " سامحوني ههههه " التونسية "
http://img840.imageshack.us/img840/1405/27405303.jpg
عقد المنتج التلفزي "سامي الفهري" لقاء بالإعلاميين للرد حول ما تردد في شأنه من تهم بعد الثورة وللإعلام عن ولادة مشروعه التلفزي الجديد قناة "التونسية" .
كل من تابع أطوار الندوة لاحظ ان سامي الفهري طبخ هذا الموعد على مقاسه وجند له أدواته القديمة !! جمّع الإعلاميين في حافلة واحتفل بهم ضيوفا في استوديوهات أوتيك... خرج إليهم نجما يقص عليهم نجاحاته الشخصية وفصولا من خوفه الشديد من بطش "بلحسن" ! دون الدخول في تفاصيل ما ردده من مغالطات وكذب ... وجدت أن "الفهري" بالغ في الوقاحة وفي السخرية من الرأي العام ! وددت لو انه وفر على نفسه تلك التصريحات وجاهر بها بعد عام من الصمت والاختفاء، كنا سنجد له عذرا فنقول: لقد نسي المسكين صولاته وجولاته حين كان يرفع بين يديه عصا "بلحسن" يهش بها على أصحاب القرار في التلفزة وفي وزارة الاتصال !!
كم وددت لو ترك لنا الفرصة ليحتفظ له ركن في الذاكرة ببعض النجاحات التلفزية !!! لماذا هذا الفرار إلى الأمام يا سامي؟ كان بإمكانه الاعتراف ثم الاعتذار...الاعتراف بأن الإغراء كان كبيرا وأن حلاوة "الطُعم" أسقطته. مهما كانت درجة الحنق والغضب فلن تبلغ ما تخلفه أحاسيس الشعور بالاستغباء ...الشعب يريد أن تلعبها "راجل" لا أن تستبلهه بخرافات "أم سيسي" وتدعو رجال الإعلام لنقلها إليه !! الشرفاء من رجال الإعلام وثقوا في دعوتك وانتظروا لحظات صدق ومصارحة فتبعوك إلى "أوتيك" وضحوا بأوقاتهم ومشاغلهم لكنهم اكتشفوا أنهم كانوا ضحية حسن تقدير لم يكن في محله ! وجدوا أنفسهم وكأنهم في إحدى حلقات منوّعتك الشهيرة "آخر قرار" وكنت المتباري الأخير الذي يجب عليه فتح صندوق الثروة الوحيد من بين 10 صناديق باقية جميعها دون قيمة فإذا بك تنجح آليا في الوصول إليه !!!!! وتفوز بالثروة...
هكذا كان "سامي" خلال اللقاء الإعلامي...فالخطأ حوله والتجاوزات تمر من فوقه وهو الوحيد المنزه الذي لم يفهمه سوى الرئيس المخلوع !
نأتي إلى قناته التلفزية التي سيرفع أعمدتها بأموال خليجية !!! ضاقت عليه الأسامي فاختار تسمية "التونسية" هكذا هو طبعه فقد تعود ازدراد الثريد البارد...لماذا هذا العجز عن الخلق؟ ففي تونس أصبحت لنا قناة "التونسية 1" و"التونسية 2" وقبل تاريخ هاتين التسميتين ولدت "التونسية" الصحيفة الالكترونية الأولى في تونس بتمويل تونسي صميم وبدأ صوتها يعلو درجة درجة في سلم المصداقية والنقاء الإعلامي دون توصية أو مساعدة، بقطع النظر عن دعاوى القضاء في التقليد ندعوك للبحث عن تسمية أخرى يا سامي...اترك "التونسية" لأصحابها يعيشون لذة طهرها وابحث عن غيرها سمّها "أوتيك" مثلا... ولو أنه مهما اختلفت التسميات بين "التونسية" أو "المغربية" أو "الخليجية" فما دمت الممسك بالمقود فلن يرى في شاشتها المتفرج غير وجوه "الطرابلسية (http://tunisia-cafe.com/vb/showthread.php?t=15268) " ! ههههههههههه هههههههههه
ان لم تستحي يا شريك السراق ففعل ما شئت