قصرهلال
01-18-2011, 03:21 PM
عبد العزيز بن ضياء يعزل قصرهلال سياسيا ويزيف التاريخ
عبد العزيز بن ضياء المستشار والتابع الذليل للطاغية بن علي وليلى الطرابلسي واحد اذنابه الكبارهو مصدر كل القوانين المتسلطة التي حكم بها الجلاد الطاغية بن علي تونس بيد من حديد فعبد العزيز بن ضياء استاذ جامعي في القانون ما لا يعرفه الناس عن عبد العزيز بن ضياء انه اكبر مزيف لتاريخ الحركة الوطنية التونسية وخاصة احداث 5 سبتمبر 1934 التي انطلقت من قصرهلال و تمت بالمكنين واستشهد فيها 5 شهداء أصيلي مدينة قصرهلال لاجل ذلك كان عبد العزيز بن ضياء يكن العداء والكره لقصرهلال وللهلاليين المطلوب الان اعادة الحق الى أصحابه الشرعيين شهداء قصرهلال ومدينة قصرهلال وفضح عبد العزيز بن ضياء اكبر مزيف لتاريخ الحركة الوطنية.
لقد فكر زبانية عبد العزيز بن ضياء منذ أعوام في تنظيم معرض وثائقي حول أحداث 5 سبتمبر1934 فوقع لفت نظرهم من قبل القائمين على المعهد الأعلى لتاريخ الحركة الوطنية بأن أرشيف المعهد بخصوص هذه الذكرى سيكرس احقية واسبقية قصرهلال على المكنين على جميع المستويات على اعتبار أن كل شهداء الحدث هم من أصيلي قصرهلال عدا شهيد واحد من بلدة شراحيل.
الجميع يعلم والتاريخ شاهد بأن المظاهرة انتظمت يوم الاربعاء 5 سبتمبر 1934 أي يوم السوق الأسبوعية لمدينة المكنين وكيف أن أهالي المكنين رفضوا الانخراط و المساهمة في الاحتجاج على ايقاف الزعيم الحبيب بورقيبة من طرف الاستعمار الفرنسي على أساس أنه سوف يدخل الاضطراب على المدينة ويفشل نشاط السوق الاسبوعي.
المظاهرة دارت برغم العقبات المذكورة بمدينة المكنين وكان جميع الشهداء الذين سقطوا برصاص الاستعمار اصيلوا مدينة قصرهلال ماعدا شهيد واحد أصيل شراحيل.
كان من الضروري عند الاحتفال بالذكرى أن يكون الترحم أمام النصب التذكاري للشهداء الموجود بقصرهلال وأن يكون استخلاص العبرة من الذكرى بمدينة بالمكنين بوصفها موقع للحادثة فقط.
ولكن الذي يحز في النفس هو تهميش قصرهلال مدينة شهداء 5 سبتمبر1934 عند الاحتفال بالمناسبة بفعل تزييف عبد العزيز بن ضياء وتكريس أسبقية المكنين تعصبا وكرها لقصرهلال مدينة النضال هذا ما عمد اليه عن سوء نية عبد العزيز بن ضياء فأصبحت قصرهلال مجرد نقطة عبورعند الاحتفال بالذكرى بمدينة المكنين ووقع توظيف هذه الذكرى وتحويل وجهتها تزييفا للتاريخ لجلب عديد المنافع والفرص والخدمات لمدينة المكنين على حساب مدينة قصرهلال واصبحت مدينة المكنين بفعل تزييف عبد العزيز بن ضياء هي التي تتمتع بالأولوية في الانجازات والمشاريع والمنافع نظرا لارتفاع اسهمها في بورصة نظام بن علي البائد تزييفا للأسباب المعروفة من الجميع المتمثلة في سيء الذكر عبد العزيز بن ضياء مزيف تاريخ الحركة الوطنية وخادم الديكتاتور الذي اسقطه الشعب التونسي .
عاشت تونس حرة ديموقراطية
عاش الشعب التونسي حرا كريما
اللعنة على الطاغية واذنابه
عبد العزيز بن ضياء المستشار والتابع الذليل للطاغية بن علي وليلى الطرابلسي واحد اذنابه الكبارهو مصدر كل القوانين المتسلطة التي حكم بها الجلاد الطاغية بن علي تونس بيد من حديد فعبد العزيز بن ضياء استاذ جامعي في القانون ما لا يعرفه الناس عن عبد العزيز بن ضياء انه اكبر مزيف لتاريخ الحركة الوطنية التونسية وخاصة احداث 5 سبتمبر 1934 التي انطلقت من قصرهلال و تمت بالمكنين واستشهد فيها 5 شهداء أصيلي مدينة قصرهلال لاجل ذلك كان عبد العزيز بن ضياء يكن العداء والكره لقصرهلال وللهلاليين المطلوب الان اعادة الحق الى أصحابه الشرعيين شهداء قصرهلال ومدينة قصرهلال وفضح عبد العزيز بن ضياء اكبر مزيف لتاريخ الحركة الوطنية.
لقد فكر زبانية عبد العزيز بن ضياء منذ أعوام في تنظيم معرض وثائقي حول أحداث 5 سبتمبر1934 فوقع لفت نظرهم من قبل القائمين على المعهد الأعلى لتاريخ الحركة الوطنية بأن أرشيف المعهد بخصوص هذه الذكرى سيكرس احقية واسبقية قصرهلال على المكنين على جميع المستويات على اعتبار أن كل شهداء الحدث هم من أصيلي قصرهلال عدا شهيد واحد من بلدة شراحيل.
الجميع يعلم والتاريخ شاهد بأن المظاهرة انتظمت يوم الاربعاء 5 سبتمبر 1934 أي يوم السوق الأسبوعية لمدينة المكنين وكيف أن أهالي المكنين رفضوا الانخراط و المساهمة في الاحتجاج على ايقاف الزعيم الحبيب بورقيبة من طرف الاستعمار الفرنسي على أساس أنه سوف يدخل الاضطراب على المدينة ويفشل نشاط السوق الاسبوعي.
المظاهرة دارت برغم العقبات المذكورة بمدينة المكنين وكان جميع الشهداء الذين سقطوا برصاص الاستعمار اصيلوا مدينة قصرهلال ماعدا شهيد واحد أصيل شراحيل.
كان من الضروري عند الاحتفال بالذكرى أن يكون الترحم أمام النصب التذكاري للشهداء الموجود بقصرهلال وأن يكون استخلاص العبرة من الذكرى بمدينة بالمكنين بوصفها موقع للحادثة فقط.
ولكن الذي يحز في النفس هو تهميش قصرهلال مدينة شهداء 5 سبتمبر1934 عند الاحتفال بالمناسبة بفعل تزييف عبد العزيز بن ضياء وتكريس أسبقية المكنين تعصبا وكرها لقصرهلال مدينة النضال هذا ما عمد اليه عن سوء نية عبد العزيز بن ضياء فأصبحت قصرهلال مجرد نقطة عبورعند الاحتفال بالذكرى بمدينة المكنين ووقع توظيف هذه الذكرى وتحويل وجهتها تزييفا للتاريخ لجلب عديد المنافع والفرص والخدمات لمدينة المكنين على حساب مدينة قصرهلال واصبحت مدينة المكنين بفعل تزييف عبد العزيز بن ضياء هي التي تتمتع بالأولوية في الانجازات والمشاريع والمنافع نظرا لارتفاع اسهمها في بورصة نظام بن علي البائد تزييفا للأسباب المعروفة من الجميع المتمثلة في سيء الذكر عبد العزيز بن ضياء مزيف تاريخ الحركة الوطنية وخادم الديكتاتور الذي اسقطه الشعب التونسي .
عاشت تونس حرة ديموقراطية
عاش الشعب التونسي حرا كريما
اللعنة على الطاغية واذنابه