Jawhara Fm
09-06-2024, 02:46 AM
وُصف بالفضيحة : السلطة تمنع العدد الأخير لمجلة جون أفريك في تونس يثير استياءً واسعًا
https://i.ibb.co/3f7vnFm/Pr-sidentielle-en-Tunisie-Ka-s-Sa-ed-Jeune-Afrique.jpg
أعلنت مجلة "جون أفريك" الفرنسية الواسعة الانتشار عالميًا وفي تونس، الأربعاء 4 سبتمبر/أيلول 2024، أنه تم منع توزيع عددها الجديد لشهر سبتمبر/أيلول الجاري في الأكشاك في تونس، على خلفية نشر ملف عن فترة حكم الرئيس التونسي قيس سعيّد، تضمّن تقييمًا لحكمه، وفقها.
وتساءلت المجلة، في مقال صادر على موقعها الإلكتروني تحت عنوان "لماذا تغيب مجلة جون أفريك عن الأكشاك في تونس"، "هل هي عودة حزينة لسنوات بن علي؟"، معقبة: "بعد مرور 14 عامًا على سقوط الرئيس السابق، لم يتم السماح ببيع مجلتنا الشهرية الصادرة في شهر سبتمبر/أيلول في تونس".
وقالت إنّ سبب عدم السماح بإصدار العدد 3140 من مجلة جون أفريك الشهرية الصادرة في سبتمبر/أيلول في تونس، على الأرجح بسبب غلافها الخارجي وما ظهر فيه بخصوص الملفّ المنجز عن فترة حكم الرئيس قيس سعيّد.
وأفادت المجلة بأنّ "الملفّ تضمن تقييمًا موضوعيًا وموثقًا ودقيقًا لولاية قيس سعيّد، وأيضًا لطريقة حكمه، وهو الذي يسعى لولاية جديدة من خلال الانتخابات الرئاسية المقررة في 6 أكتوبر/تشرين الأول، دون وجود منافس حقيقي في السباق الانتخابي".
https://i.ibb.co/3f7vnFm/Pr-sidentielle-en-Tunisie-Ka-s-Sa-ed-Jeune-Afrique.jpg
أعلنت مجلة "جون أفريك" الفرنسية الواسعة الانتشار عالميًا وفي تونس، الأربعاء 4 سبتمبر/أيلول 2024، أنه تم منع توزيع عددها الجديد لشهر سبتمبر/أيلول الجاري في الأكشاك في تونس، على خلفية نشر ملف عن فترة حكم الرئيس التونسي قيس سعيّد، تضمّن تقييمًا لحكمه، وفقها.
وتساءلت المجلة، في مقال صادر على موقعها الإلكتروني تحت عنوان "لماذا تغيب مجلة جون أفريك عن الأكشاك في تونس"، "هل هي عودة حزينة لسنوات بن علي؟"، معقبة: "بعد مرور 14 عامًا على سقوط الرئيس السابق، لم يتم السماح ببيع مجلتنا الشهرية الصادرة في شهر سبتمبر/أيلول في تونس".
وقالت إنّ سبب عدم السماح بإصدار العدد 3140 من مجلة جون أفريك الشهرية الصادرة في سبتمبر/أيلول في تونس، على الأرجح بسبب غلافها الخارجي وما ظهر فيه بخصوص الملفّ المنجز عن فترة حكم الرئيس قيس سعيّد.
وأفادت المجلة بأنّ "الملفّ تضمن تقييمًا موضوعيًا وموثقًا ودقيقًا لولاية قيس سعيّد، وأيضًا لطريقة حكمه، وهو الذي يسعى لولاية جديدة من خلال الانتخابات الرئاسية المقررة في 6 أكتوبر/تشرين الأول، دون وجود منافس حقيقي في السباق الانتخابي".